غدا: وصول جثمان محرزية العبيدي الى تونس
كشف الناطق الرسمي بحركة النهضة، فتحي العيادي، اليوم الجمعة 22 جانفي 2021، أنّ جثمان الراحلة محرزية العبيدي يصل غدا الى تونس بعد استكمال الاجراءات اللازمة.
وقال العيادي إنّ العبيدي ستوارى الثراء في مسقط رأسها بولاية نابل، كما سيتمّ تأبينها في مقرّ حركة النهضة ومجلس نواب الشعب.
وتوفيت محرزية العبيدي فجر اليوم الجمعة 22 جانفي 2021، بفرنسا بعد صراع مع المرض.
تقبلها الله في الصالحين و رزق أهلها و ذويها و عائلتها السياسية وكل اصدقائها جميل الصبر والسلوان…
“إنا لله وإنا إليه راجعون
- Published in صحافة
ياسمين الصكلي.. معلمة تونسية تفوز بجائزة المعلم العالمي
- Published in صحافة
تعيين الفة حامدي على رأس شركة الخطوط التونسية
- Published in صحافة
مع نهاية عام و بداية عام جديد .. دعائك الآن ? ❤️
- Published in صحافة
تونسيات في وقفة إحتجاجية دعما لملف العدالة الإنتقاليّة
مناصرة لحقوق النساء ومناهضة للعنف السياسي المسلط ضدّهن، تشارك جمعيّة تونسيات غدا الخميس 10 ديسمبر 2020 الموافق للذكرى الـ72 للإعلان العالميّ لحقوق الإنسان، في وقفة احتجاجيّة أمام قصر الحكومة بالقصبة رفقة منظمات المجتمع المدني للدفع بملف العدالة الانتقالية والمضي به قدما نحو تفعيل صندوق الكرامة وجبر الضرر داعية الى تطبيق القانون عدد 53-2013 المتعلق بإرساء العدالة والانتقالية وتنظيمها
- Published in صحافة
ضعف مشاركة المرأة التونسية في الحياة السياسية مقارنة بالرجل
عقدت جمعيّة ” تونسيات” ندوة صحفية إفتراضية يوم السبت 14نوفمبر 2020 لتقديم البارومتر الذي أنجزته لقيس نضج المشاركة المدنيّة والسياسية للمرأة في تونس.
هذا الباروماتر أعدّه الخبير في الدراسات الاجتماعية والاقتصادية وفي المراقبة والتقييم السيد محمد حجيج بمساعدة الجامعيّيَن و الخبيرين في النوع الإجتماعي السيد سامي الزواري والسيدة يسرى عبيد فراتي. و هو يعتبر وثيقة ثمينة في خدمة بروز مشعّ للمرأة السياسيّة والناشطة، فقد قدّم فريق العمل الذي شكله أكاديميون وخبراء في النوع الاجتماعي نسبا لتواجد النساء في مختلف جوانب الحياة السياسية والشأن العام كاشفا النقاب عن الهنّات التي تمسّ واقع المرأة وموجهاّ جهود كافة الجهات الفاعلة في المجتمع المدني والمنظمات الوطنية لاتخاذ التدابير الإصلاحيّة اللازمة ولفتح الأفق لتواجد قوي وفعال للمرأة اجتماعياً وسياسياً.
كشفت نتائج بارومتر قيس نضج المشاركة المدنية والسياسية للمرأة في تونس ضعف مشاركة المرأة التونسية في الحياة السياسية مقارنة بالرجل وانخراطها أكثر في الحياة الجمعياتية كناشطة في المجتمع المدني وفاعلة في صنع القرار صلب الجمعيات واستند البارومتر الذي تم تقديم نتائجه اخلال الندوة الافتراضية على عينة تمثيلية عشوائية تضم 1450 شخصا (رجال ونساء) تتراوح أعمارهم بين 15 و60 سنة موزعين على 24 ولاية من مناطق ريفية وحضرية .
حيث استند البارومتر الى 4 محاور هي قيس درجة مشاركة المرأة في الحياة العامة ودرجة استعدادها للوصول الى مواقع صنع القرار خاصة على المستويين المحلي والاقليمي الى جانب اتقان المرأة لمختلف أدوات الحكم الرشيد و تحديد قدرتها على فرض نفسها والقيام بدورا كاملا في التنمية المحلية والاقليمية والوطنية وأكد حجيّج ان البارومتر هو عبارة عن “بطارية شحن” حسب توصيفه للمؤشرات التي تمكن من تتبع تطور وضعية المرأة في تونس وتقييم تأثير السياسات الوطنية التي تسعى الى تقليص الفوارق القائمة على النوع الاجتماعي من جهتها اعتبرت رئيسة مخبر النوع الاجتماعي بجمعية “تونسيات” هاجر بالطيب فرهود خلال مداخلتها حول دور احصائيات النوع الاجتماعي في تقليص الفوارق بين النساء والرجال أن للإحصائيات والمؤشرات حول مقاربة النوع الاجتماعي أهمية كبرى في تصنيف الدول التي تحترم حقوق المرأة وتضمنها في دساتيرها وبينت أن تونس حرصت على مأسسة مقاربة النوع الاجتماعي في التنمية مؤكدة على حرصها على ارساء مبدأ تكافؤ الفرص بين الرجل والمرأة وتعزيز المساواة بينهما واحترام الاتفاقيات الدولية في ذلك.
جليلة بوتوتة
- Published in صحافة
ندوة صحفية افتراضية حول الإعلان عن انجاز بارومتر لقيس نضج المشاركة المدنية والسياسية للمرأة في تونس
تكريسا لرؤيتها الاستراتيجية التي تعمل على تعزيز حقوق المرأة ودعم انخراطها في الشأن العام و في المشهد السياسي وتطوير قدراتها القياديّة وتمكينها من المشاركة في جميع مستويات صنع القرار، اشتغلت جمعيّة تونسيات على السياسات العامة الدامجة للنوع الإجتماعي و تكريس مبدأ تكافؤ الفرص بين الجنسين و أنشأت مخبر سياسات المرأة وأدرجت خلاله، سنة 2018 ،مشروع باروماتر أعدّه الخبير في الدراسات الاجتماعية والاقتصادية وفي المراقبة والتقييم السيد محمد حجيج بمساعدة الجامعيّيَن و الخبيرين في النوع الإجتماعي السيد سامي الزواري والسيدة يسرى عبيد فراتي لقياس نضج المشاركة المدنيّة والسياسية للمرأة في تونس والذي أنجر بمشاركة عيّنة تمثيلية من النساء و الرجال الذين تترواح أعمارهم بين 15 و 60 عاما موزعين على 24 ولاية تونسية من مناطق ريفية و حضرية.
ضمن هذا الإطار تتشرف جمعية تونسيات بدعوتكم للمشاركة في ندوة صحفية افتراضية حول الإعلان عن انجاز بارومتر لقيس نضج المشاركة المدنية والسياسية للمرأة في تونس، وذلك يوم السبت 14 نوفمبر 2020 إنطلاقا من الساعة 10 صباحا إلى غاية 12 ظهرا.
سيكون رابط الندوة متاح على صفحة فايسبوك الجمعية إنطلاقا من الساعة 9 صباحا
ندوة_صحفية (بواسطة تطبيقة :Jitsi meet )
وتهدف تونسيات من خلال إحداث هذا البارومتر الى قياس التطور والتقدم في الانخراط في المواطنة بالرجوع إلى وضعيّة مرجعية
- Published in صحافة
إقرار رؤية جديدة تعترف بضرورة مراعاة النوع الاجتماعي في بناء الأمن والسلام في الدول
أعلنت السيدة إيمان الزهواني هويمل وزيرة المرأة والأسرة وكبار السن، بمناسبة الاحتفال بالذكرى العشرين لصدور قرار مجلس الأمن للأمم المتّحدة 1325 المتعلّق بـ”المرأة والأمن والسلام” عن إقرار رؤية جديدة تعترف بضرورة مراعاة النوع الاجتماعي في بناء الأمن والسلام في الدول وفي العالم ككل وذلك من خلال الاعتراف دوليا بضرورة مساهمة النساء والفتيات في حل النزاعات وصياغة مبادرات الإنعاش وبناء السلام، ومنع العنف المسلط عليهن في جميع الأوقات وخاصة العنف الجنسي، إلى جانب ضمان عدم الإفلات من العقاب مهما كان مرتكبوه.
وأفادت لدى افتتاحها أمس الإثنين 26 أكتوبر 2020 الندوة الدولية حول مساهمة الجمهورية التونسية في تنفيذ قرار مجلس الأمن من خلال المصادقة على خطة العمل الوطنية وخطط العمل القطاعية، أن هذا الاحتفال يمثل لتونس فرصة هامة لتجديد التزامها الدولي والوطني بمواصلة تنفيذ القرار الأممي 1325، والعمل على تفعليه واقعا وفق رؤية تونسية بحتة مؤسسة على دستور 2014 وباقي المعايير الدولية التي انخرطت فيها تونس، مشيرة إلى أن التجربة التونسية تسعى بالأساس للتوقي من الإرهاب ومكافحة شتى أشكال التطرف والتمييز والعنف المبني على أساس الجنس.
وأشارت في ذات الصدد إلى التداعيات السلبية لجائحة كوفيد 19 على النساء التي كشفت ضعف إعمال حقوق النساء والفتيات خاصة وفي جميع المجالات (الاقتصادية والاجتماعية والسياسية) وضمان كرامتهن وحرمتهن الجسدية وحمايتهن من العنف وعدم التمييز وتوفير الخدمات وتيسير نفاذهن للخدمات الأساسية وجعلت هذه الجائحة النساء هن الفئة الأكثر تضررا وفقا للدراسات الأولية. واعتبرت الوزيرة أن هذه الجائحة تعد المرآة الواقعية التي عكست ضعف تنفيذ القرار 1325 في جميع الدول وكشفت النقص في تفعيل المحاور الأربعة الواردة به خاصة على مستوى وقاية النساء والفتيات وحمايتهن ومشاركتهن في مجابهة هذه الجائحة.
وأكدت أن مناسبة الاحتفال بـ20 سنة عن صدور القرار 1325 تتطلب التوقف لتقييم الانجازات الفعلية في ظل المستجدات الراهنة وخاصة الأزمة العالمية لجائحة الكوفيد 19 في علاقتها ببرنامج ومنهاج عمل بيجين وأهداف التنمية المستدامة 2030 وباقي المعايير الدولية الملزمة وخاصة اتفاقية سيداو.
وذكرت الوزيرة بمسار تنفيذ قرار مجلس الأمن 1325 من خلال اعتماد تونس مقاربة تشاركية ضمت جميع المتدخلين من قطاعات حكومية وهيئات عمومية ومكونات المجتمع المدني في مجال القرار 1325، ومكن من المصادقة على خطة العمل الوطنية في 2018، التي تعتمد على المحاور الأربعة للقرار الأممي من وقاية وحماية ومشاركة والإغاثة وبناء السلام وإعادة الإعمار وذلك دون تجاوز الخصوصية التونسية وخاصة ملاءمتها مع الواقع الوطني في ما يتعلق بإثراء مضمون كل محور بالخصوص بالنسبة للقضاء على العنف والاتجار بالأشخاص ومشاركة النساء في الحياة العامة وفي مواقع القرار وتعزيز المنظومة الأمنية والقضائية، إلى جانب تعزيز هذه المحاور بمحور خامس أفقي يشمل الإعلام والمناصرة.
كما استعرضت المرحلة الثانية من تجسيد القرار من خلال تكفل كل وزارة بوضع خطة قطاعية تتضمن ضبط أنشطة محددة لتنفيذ خطة العمل الوطنية ومؤشرات لها وميزانية لتمويلها والمصادقة على 14 خطة قطاعية كالداخلية والدفاع والمرأة والأسرة والطفولة وكبار السن والشؤون الاجتماعية والصحة والفلاحة والموارد المائية والصيد البحري والتي تم الإعلان الرسمي على إطلاقها في أكتوبر 2019.
وتضمّنت الندوة الدولية، التي شارك في افتتاحها كل من سفير فنلندا والمنسق المقيم لمنظمة الأمم المتحدة وممثلة مكتب هيئة الأمم المتحدة للمرأة بتونس وليبيا، تقديم محاور خطة العمل الوطنية لتنفيد القرار 1325 وتقديم الإطار العام للتجارب الإقليمية لتنفيذ قرار في المنطقة العربية، إلى جانب تقديم التجربة الأردنية في تنفيذ القرار ذاته.
كما تمّ عرض الخطط القطاعية لتنفيذ خطة العمل الوطنية 1325 ودور المجتمع المدني في تنفيذ محور المناصرة من خطة العمل، إلى جانب تبادل التجارب الدولية حول دور المرأة في مسار اتخاذ القرار لإعادة الإعمار في مرحلة ما بعد النزاع والدروس المستقاة خلال فترة كوفيد -19.
- Published in صحافة
نحو إطلاق تطبيقة تمكن المرأة من الإشعار عند تعرضها إلى العنف
- Published in صحافة
انتخاب الدكتورة حميدة الدريدي خبيرة لدى الأمم المُتّحدة
تم يوم الخميس22 أكتوبر 2020، انتخاب الدكتورة حميدة الدريدي، عضوة بالهيئة الوطنيّة للوقاية من التّعذيب، وعضوة بالرابطة التونسية لدفاع عن حقوق الانسان خبيرة لدى اللّجنة الفرعيّة لمنع التعذيب التّابعة للأمم المُتّحدة لمدّة أربع سنوات 2021-2024 .
وتحصّلت الدكتورة الدريدي، على إثنين وخمسين صوتا من مجموع تسعين ، خلال عمليّة التّصويت التّي جرت بجنيف بمناسبة انعقاد الاجتماع الثامن للدّول الأطراف في البروتوكول الاختياري لاتفاقيّة مناهضة التعذيب وغيره من ضُروب المعاملة أو العقوبة القاسية أو اللاإنسانيّة أو المُهينة.
ويُعزّز هذا النّجاح حضور و تواجد تونس بعدد من لجان الخبراء الأمميّة لحقوق الإنسان على غرار اللجنة المعنيّة بحقوق الإنسان واللجنة المعنيّة بحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة واللّجنة المعنيّة بحالات الاختفاء القسري.
هذا وقد انضمّت بلادنا إلى البروتوكول الاختياري لاتفاقيّة مناهضة التعذيب وغيره من ضروب المعاملة أو العقوبة القاسية أو اللانسانيّة أو المهينة سنة 2011.
مبروك لتونس مبروك للهيئة الوطنية للوقاية من التعذيب، مبروك للحركة الحقوقية التونسية والعربية والافريقية.
السيدة حميدة أول رئيس لاول هيئة للوقاية من التعذيب في تونس وفي العالم العربي
وهي حقوقية ومناضلة صلب الرابطة التونسية لحقوق الإنسان.