تنظّم جمعيّة تونسيّات و رابطة تونس للثقافة و التعدّد
أمسية ثقافيّة لمناقشة كتاب الأستاذة هيفاء زنكنة
بعنوان «دفاتر الملح» بقاعة الاجتماعات ببلدية باردو
وذلك يوم الجمعة 14 فيفري 2020 على الساعة الثالثة بعد الزوال
دفاتر الملح هو كتاب يجمع العديد من مذكّرات في شكل أدبي لضحيا الاستبداد في العهد البائد و يبرز مدى العنف الذي تعرّضت إليه النساء خلال تلك الحقبة من الزمن و يعمل على حفظ الذاكرة و ردّ الاعتبار للضحايا
تلفت هيفاء زنكنة في تقديمها إلى “غياب صوت السجينة السياسي على الرغم من وجود مئات النساء المعتقلات من انتماءات مختلفة في حقبتي حكم الرئيس الراحل الحبيب بورقيبة والرئيس المخلوع زين العابدين بن علي”، وإذ تجد زنكنة أمر هذا الغياب، فذلك لأن “الانطباع العام السائد عربياً وعالمياً أن المرأة التونسية متقدمة سياسياً وثقافياً على نظيراتها من بلدان عربية أخرى”.
الكتاب جاء نتيجة مسار 17 امرأة تونسية للحديث عن تجاربهن مع الديكتاتورية.
أمسية ثقافيّة لمناقشة كتاب الأستاذة هيفاء زنكنة
بعنوان «دفاتر الملح» بقاعة الاجتماعات ببلدية باردو
وذلك يوم الجمعة 14 فيفري 2020 على الساعة الثالثة بعد الزوال
دفاتر الملح هو كتاب يجمع العديد من مذكّرات في شكل أدبي لضحيا الاستبداد في العهد البائد و يبرز مدى العنف الذي تعرّضت إليه النساء خلال تلك الحقبة من الزمن و يعمل على حفظ الذاكرة و ردّ الاعتبار للضحايا
تلفت هيفاء زنكنة في تقديمها إلى “غياب صوت السجينة السياسي على الرغم من وجود مئات النساء المعتقلات من انتماءات مختلفة في حقبتي حكم الرئيس الراحل الحبيب بورقيبة والرئيس المخلوع زين العابدين بن علي”، وإذ تجد زنكنة أمر هذا الغياب، فذلك لأن “الانطباع العام السائد عربياً وعالمياً أن المرأة التونسية متقدمة سياسياً وثقافياً على نظيراتها من بلدان عربية أخرى”.
الكتاب جاء نتيجة مسار 17 امرأة تونسية للحديث عن تجاربهن مع الديكتاتورية.